سياسة التواصل

سياسة التواصل

سياسة التواصل في بيئة التعليم/التدريب الإلكتروني

1. التواصل بين المدرب/المحاضر والمتعلم/المتدرب:
يهدف هذا النوع من التواصل إلى توجيه العملية التعليمية، والإجابة عن استفسارات المشاركين، وتقديم التغذية الراجعة، ومتابعة تقدمهم.

2. التواصل بين المتعلمين/المتدربين:
يسمح هذا النوع من التواصل بتبادل الأفكار والخبرات بين المشاركين، وتشجيع العمل التعاوني، وبناء مجتمع تعليمي متكامل.

---

أدوات التواصل المتاحة

التواصل بين المتدرب والمدرب/المحاضر

• البريد الإلكتروني: يمكن استخدامه للتواصل الفردي مع المدرب/المحاضر في الأمور الخاصة.

• قنوات التواصل: وهي القنوات التي تتيح التواصل المباشر والفوري، مثل غرف الدردشة أو الاجتماعات الافتراضية، ويمكن استخدامها لطرح الأسئلة السريعة أو المشاركة في المناقشات الجماعية.

التواصل بين المتدربين

• يتم إتاحة التواصل بين المتدربين تحت إشراف المدرب أو المنسق، وذلك لتحقيق أهداف العملية التعليمية/التدريبية.

• قنوات التواصل: مثل غرف الدردشة أو الاجتماعات الافتراضية لطرح الأسئلة السريعة أو المناقشات الجماعية.

• مجموعة واتساب: يتم إضافة المدرب/المحاضر أو المنسق والمتدربين إلى مجموعة واتساب لتسهيل التواصل بين أعضاء العملية التعليمية/التدريبية وضمان تحقيق أهدافها.

---

آداب التواصل

لضمان بيئة تعليمية إيجابية ومنتجة، يجب الالتزام بالإرشادات التالية:

1. الاحترام المتبادل: التعامل مع الجميع باحترام، سواء كانوا مدربين أو زملاء.

2. التركيز على الموضوع: يجب أن تكون جميع المناقشات مرتبطة بالمواد التعليمية أو التدريبية.

3. تجنب الإساءة: يُمنع منعًا باتًا استخدام أي لغة مسيئة أو تهديد أو تنمر أو تمييز ضد أي شخص.

4. الابتعاد عن المواضيع الحساسة: يُمنع الدخول في أي مناقشات سياسية أو دينية أو شخصية قد تسبب الخلافات أو تشغل عن الأهداف التعليمية.

5. الوضوح والدقة: يجب أن تكون الرسالة واضحة ومحددة، مع استخدام لغة مناسبة.

---

تهدف هذه السياسة إلى خلق بيئة تعليمية آمنة وداعمة للجميع، ونأمل منكم الالتزام بهذه الإرشادات للمساهمة في تجربة تعليمية إيجابية.